ويعتبر مرق العظام مصدرًا آخر شائعًا للكولاجين الذي يمكن أن يوفر أيضًا فوائد صحية أخرى.
كيف يتم اختيار الطريقة الأفضل في علاج الترهلات بعد التخسيس؟
تكميم المعدة من أشهر الإجراءات التي تتم بهدف علاج السمنة، ومثله مثل غيره من العمليات من الممكن أن يسبب ترهل الجسم، حيث قد يحدث تدلي لكميات كبيرة من الجلد لدى بعض الأشخاص الذين خضعوا لهذا النوع من الجراحة، كما أن السن هنا قد يلعب دوراً هاماً في إمكانية عودة الجلد إلى طبيعته بعد التكميم، فكلما تقدم السن كانت عودة الجلد إلى طبيعته أكثر صعوبة.
إذا كانت هناك درجة خفيفة من الترهلات لديك، فإن العلاجات المنزلية من الممكن أن تساعدك في عودة الجلد إلى طبيعته وتقليل الترهل، وتعتبر التمارين الرياضية من أهم طرق شد ترهلات الجسم الخفيفة، ومن هذه التمارين ما يلي:
فقدان الوزن السريع: يؤدي فقدان الوزن السريع إلى فقدان الدهون تحت الجلد دون أن يتكيف الجلد بالسرعة نفسها، مما يسبب الترهل.
استخدام مقشرات تحتوي على ملح البحر أو المكونات الطبيعية يساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز التجديد الخلوي، مما يعيد المرونة للبشرة.
تتراكم الدهون لفترة طويلة من الوقت تحت الجلد فيتمدد الجلد باستمرار كلما زادات الدهون ليتماشى مع حجم الدهون، ولكن مع طول فترة زيادة الوزن وكمية الدهون المتراكمة، كلما تمدد الجلد مما يتسبب في ترهله مع الوقت.
أما الجلد الزائد فهو نور عبارة عن تدلي واضح بسبب كميات زائدة من الجلد التي تبقى بعد فقدان الوزن الكبير أو العمليات الجراحية مثل التكميم وتحويل المسار.
تقشير البشرة بشكل منتظم، إذ يساعد إزالة خلايا الجلد الميتة على تحسين ملمس البشرة وتجديدها.
• التعرض المتكرر لتهيج الجسم والالتهابات، والشعور بالحكة، مما يعرض للعدوى والقرح الجلدية.
من المهم للغاية الامتناع عن التدخين أو شرب الكحول، فهي من أكثر العادات المضرة بالجلد.
التدخين: يؤدي التدخين إلى انخفاض إنتاج الكولاجين الإمارات وتلف الكولاجين الموجود، مما يؤدي إلى ترهل الجلد.
الحصول على قسط كافٍ من النوم، حيث يلعب النوم الجيد دوراً هاماً في تجديد خلايا البشرة وتعزيز صحتها. يمكنك التعرف على نحت الجسم بدون جراحة في مصر.
عملية شد الجسم تتخلص من كافة درحات ترهل الجلد، وتظهر النتائج على الفور، وتتم العملية تحت التخدير العام، ويمكن أن تتم العملية لأكثر من منطقة في الجسم، أو منطقة واحدة حسب الحالة الصحية، ويحتاج الجسم بعدها لشهر حتى يتعافى بالكامل وتشفى شقوق الجراحة، كما ينتج عنها آثار جانبية أكثر من الإجراءات غير الجراحية، أو التي تتم بتدخل جراحي أقل، وتشمل ما يلي: